السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا أدري كيف أبدأكلامي و من أين أبدأ قصتي لكنني احتجت إلى استشارة من شخص يكون أهلا للإستشارة و ملما بالدين فما و جدت غير بابكم أطرقه فأرجوكم ساعدوني و وجهوني.
أنا كنت متزوجة منذ سنتين عقد قران فقط لم ألتحق بزوجي للعيش معه و خلال هذه السنتين حدثت مشاكل كثيرة من أهمها أن زوجي كان يتعامل معي بطريقة غريبة فتارة يكون معي حنونا جدا و يظهر لي حبه الكبير و فجأة ينقلب حاله من غير سبب و يبدأ يتجاهلني و لا يسأل عني بالأشهر و إذا زرتهم بيبتهم و قضيت معهم أياما في اليوم الأول يعاملني بلطف و حنان ثم ينقلب و يبدأفي التهرب مني بل و لا يطيق حتى النظر إلي أو الحديث معي مع العلم أن زوجي تزوجنا عن حب هو كان يدرس معي قبل الزواج و كان متدينا لا يترك الصلاة و لا القرآن و لا الدروس و لكن بعد الزواج بفترةا نقلب حاله و حالي معه و ابتعد عن الله كل البعد لا صلاة و لا قرآن و لا أذكار و أنا لن أنكر أنا أيضا حدث لي نفس الشيء لكنني أنا في تلك الفترة إلى الآن كنت أعاني من أعراض نفسية سيئة ومن خلال بحتي في النت و جدت ما يسمى الرقية الشرعية التي لم أكن أعرف عنها شيءا فجربت و استمعت لها و تسجلت في منتدى يعالج بالرقية الشرعية وقال لي الشيخ أنه حسب الأعراض التي ذكرتها له أنني مصابة بالعين .
المهم من كل هذا أنه مؤخرا جاءني زوجي يبحث عني و يتصل بي وكله شوق لي بل و زارني في البيت و كان فرح جدا معي ثم أخذني معه لبيت أهله وقضيت معهم يومين كان فيه عاديا معي بعدها مرض مرضا شديدا انقلب حاله تماما و أصبح حتى يكره النظر إلي و رجعت من عندهم مريضة لم يسأل عني و لم يكثرت لي فأثر على نفسيتي أكثر و أكثر ولزمت الفراش بعدها و بعد فترة و جدت انه لا يوجد حل غير الطلاق لأنه لا يمكن أن أعيش مع شخص لا يحبني و لا يهتم بي و كان سبب تأخر التحاقي به هو أنه لا يعمل فأنا تزوجته و هو لا يعمل لكن كان ينتظر أن يأخذ إرث أبيه و يبيعه و يعمل بمشروع بسيط لكن حتى هذا لم يتحقق .
اتصل إبي ليخبرهم اننا نريد الطلاق لم يظهروا اعتراضا و هو لم يكلف نفسه حتى أن يتصل ليسأل عن السبب و تطلقنا فعلا و يوم الطلاق في المساء أصبح يبعث لي برسائل على الجوال يخبرني فيها كم يحبني و أنه لا يريد الفراق و لا يستطيع العيش بدوني ظل الليل كله و هو يرسل الرسائل بل و حتى في المحكمة عند الطلاق أحسست من عينيه أنه متأثر و لا يريد الطلاق.
الآن هو نادم جدا ويخبرني بأنه لا يفهم كيف وصل به الحال إلى هنا بل و يؤكد لي أنه يحس أنه كان في عالم أخر و يبكي علي و يقول لي لماذا ضيعتك
و لكن أريد أن أشير إلى شيء مهم أنه هذه ليست اول مرة يتصرف هكذا ففي أول السنة وصلنا إلى الطلاق لكنه رجع يطلب الصلح و أتاني يبكي ويعدني أنه سيسعدني و أنه لا يعرف كيف تصرف معي بتلك الطريقة و سامحته لكن سرعان مارجع إلى حاله معي
أنا بصراحة لم أفهم هل يمكن أن يكون هناك سحرا معمول لنا أو شيئ من هذا لقبيل و كيف يجب أن أتصرف فأنا أحبه كثيرا رغم كل الألم و العذاب الذي عشته و الذي لا يعلمه إلا الله لكنني أحبه كثيرا
أنا حاولت أن ألخص على قدر مااستطعت أعتذر عن الإطالة لكن حرقة قلبي هي من دفعتني للكتابة
بماذا تشيرون علي أرجوكم ساعدوني
ننتظر مشاركتكم اخوانى ولا تبخلوا على اختكم بالرد عليها من خلال التعليق
لا أدري كيف أبدأكلامي و من أين أبدأ قصتي لكنني احتجت إلى استشارة من شخص يكون أهلا للإستشارة و ملما بالدين فما و جدت غير بابكم أطرقه فأرجوكم ساعدوني و وجهوني.
أنا كنت متزوجة منذ سنتين عقد قران فقط لم ألتحق بزوجي للعيش معه و خلال هذه السنتين حدثت مشاكل كثيرة من أهمها أن زوجي كان يتعامل معي بطريقة غريبة فتارة يكون معي حنونا جدا و يظهر لي حبه الكبير و فجأة ينقلب حاله من غير سبب و يبدأ يتجاهلني و لا يسأل عني بالأشهر و إذا زرتهم بيبتهم و قضيت معهم أياما في اليوم الأول يعاملني بلطف و حنان ثم ينقلب و يبدأفي التهرب مني بل و لا يطيق حتى النظر إلي أو الحديث معي مع العلم أن زوجي تزوجنا عن حب هو كان يدرس معي قبل الزواج و كان متدينا لا يترك الصلاة و لا القرآن و لا الدروس و لكن بعد الزواج بفترةا نقلب حاله و حالي معه و ابتعد عن الله كل البعد لا صلاة و لا قرآن و لا أذكار و أنا لن أنكر أنا أيضا حدث لي نفس الشيء لكنني أنا في تلك الفترة إلى الآن كنت أعاني من أعراض نفسية سيئة ومن خلال بحتي في النت و جدت ما يسمى الرقية الشرعية التي لم أكن أعرف عنها شيءا فجربت و استمعت لها و تسجلت في منتدى يعالج بالرقية الشرعية وقال لي الشيخ أنه حسب الأعراض التي ذكرتها له أنني مصابة بالعين .
المهم من كل هذا أنه مؤخرا جاءني زوجي يبحث عني و يتصل بي وكله شوق لي بل و زارني في البيت و كان فرح جدا معي ثم أخذني معه لبيت أهله وقضيت معهم يومين كان فيه عاديا معي بعدها مرض مرضا شديدا انقلب حاله تماما و أصبح حتى يكره النظر إلي و رجعت من عندهم مريضة لم يسأل عني و لم يكثرت لي فأثر على نفسيتي أكثر و أكثر ولزمت الفراش بعدها و بعد فترة و جدت انه لا يوجد حل غير الطلاق لأنه لا يمكن أن أعيش مع شخص لا يحبني و لا يهتم بي و كان سبب تأخر التحاقي به هو أنه لا يعمل فأنا تزوجته و هو لا يعمل لكن كان ينتظر أن يأخذ إرث أبيه و يبيعه و يعمل بمشروع بسيط لكن حتى هذا لم يتحقق .
اتصل إبي ليخبرهم اننا نريد الطلاق لم يظهروا اعتراضا و هو لم يكلف نفسه حتى أن يتصل ليسأل عن السبب و تطلقنا فعلا و يوم الطلاق في المساء أصبح يبعث لي برسائل على الجوال يخبرني فيها كم يحبني و أنه لا يريد الفراق و لا يستطيع العيش بدوني ظل الليل كله و هو يرسل الرسائل بل و حتى في المحكمة عند الطلاق أحسست من عينيه أنه متأثر و لا يريد الطلاق.
الآن هو نادم جدا ويخبرني بأنه لا يفهم كيف وصل به الحال إلى هنا بل و يؤكد لي أنه يحس أنه كان في عالم أخر و يبكي علي و يقول لي لماذا ضيعتك
و لكن أريد أن أشير إلى شيء مهم أنه هذه ليست اول مرة يتصرف هكذا ففي أول السنة وصلنا إلى الطلاق لكنه رجع يطلب الصلح و أتاني يبكي ويعدني أنه سيسعدني و أنه لا يعرف كيف تصرف معي بتلك الطريقة و سامحته لكن سرعان مارجع إلى حاله معي
أنا بصراحة لم أفهم هل يمكن أن يكون هناك سحرا معمول لنا أو شيئ من هذا لقبيل و كيف يجب أن أتصرف فأنا أحبه كثيرا رغم كل الألم و العذاب الذي عشته و الذي لا يعلمه إلا الله لكنني أحبه كثيرا
أنا حاولت أن ألخص على قدر مااستطعت أعتذر عن الإطالة لكن حرقة قلبي هي من دفعتني للكتابة
بماذا تشيرون علي أرجوكم ساعدوني
ننتظر مشاركتكم اخوانى ولا تبخلوا على اختكم بالرد عليها من خلال التعليق
0 التعليقات
إرسال تعليق