| 1 التعليقات ]

كشفت تحريات مصريه عن شبكة تبادل زوجات بطلها مصري وعملائه حيث استقطبهم وتبادل معهم الزوجات وأقام لهم سهرات حمراء في شقته بالقاهرة. وكانت زوجته التي ارتدت ملابس محتشمة وحجابا اقرت انها بادلت نفسها مع 3 زوجات أخريات.

وبرر الرجل فعلته على انها ليست بجريمة وبحسب تصريحاته فان لا وجود لمواد قانونية كما يزعم تعاقب على مثل هذا الفعل. وقال انه لم يكن يقصد نشر الفاحشة بل كان يسعى لنشر ثقافة موقع اباحي يملكه شخص عراقي الجنسية يروج لتبادل الزوجات. ومايثير في اعترافاته قوله انه وجد اقبالا منقطع النظير على تبادل الزوجات بين الشباب العربي، وهذه يعني اذا صح قوله ان الامر ليس كما يتصوره اخرون، وان هناك اسباب وراء الاقبال العربي على تبادل الزوجات.

ويضيف الرجل.. فوجئت بالعشرات من المتحمسين لتبادل الزوجات، واستعدادهم مع زوجاتهم لهذا الامر.

وكانت شبكة "التبادل" سقطت بيد أجهزة الأمن بمحافظة الجيزة في مصر، حين تابعت الشرطة فتاة جميلة وبدأ أحد الضباط يتحدث لزعيم الشبكة طالبا منه تبادل الزوجات. يضيف المتهم.. أنا أريد أن أتبادل مع زوج آخر زوجتي لوقت محدد، فهذا يتطلب أن أحافظ على أسراري وأدقق مع الجميع حتى لا يفتضح أمري.

وأكد انه يختار الزوجة التي يتبادل معها وليس زوجته هي التي تختار الرجل، وقال أنا الذي أقوم بالاختيار وأحدد المواعيد واللقاءات ومدة التبادل حيث إنني أجد نفسي مستمتعاً بالاختيار خاصة أن التغيير بين الأزواج والزوجات مطلوب. وقال ان زوجته لها الحق في رفض أحد الأزواج.

وعند مواجهتهما بأن ما يفعلانه حرام خاصة وأن الزوجة مدرسة لغة عربية وتعلم ذلك جيداً صرخت الزوجة قائلة "انتو مالكو هو انتو اللي هاتتحاسبوا.. وبعدين أنا ملك زوجي يعمل معي اللي هو عايزة ولا يمكن أن أخالف زوجي الذي عشت معه أكثر من 8 سنوات وعندي طفلان منه".

وقال الزوج.. اذا دخل علينا بوليس الآداب في الشقة في حفلة جماعية فليس من حقه أن يلقي القبض علينا لأن جميع الأزواج والزوجات لديهم عقود رسمية. وأكد في التحقيقات أنه تبادل مع أزواج زوجته من قبل، واضاف هذه كانت فكرة أردت أن أطبقها في مصر ووجدت رواجاً شديداً بين الشباب.

وأشار إلى انه سعى الى معرفة امكانية تطبيق الفكرة في مصر ولم أفكر لحظة في تقديم زوجتي للرجال بدون تمييز، والصراحة ان الموضوع كان غريباً بالمرة وزوجتي وافقت على التبادل فوراً لأنها تحبني جداً. وكان الرجل مارس وزوجته عملية التبادل فى رمضان بعد الإفطار ايضا لأنهما كانا صائمين، ولم يريدا إفساد صيامهما حتى يكسبا ثوابه.

العرب تبادلت الأزواج في الجاهلية

وليس خافيا أن العرب تبادلت الأزواج في الجاهلية بشكل مؤقت، وورد في تاريخ العرب أن زواج البدل كان لغرض المتعة والتغيير دون الحاجة إلى إعلان طلاق أو عقد، وورد في حديث ابو هريرة أن البدل في الجاهلية هو أن يقول الرجل للرجل: "إنزل لي عن امرأتك وأنزل لك عن امرأتي".

شيوع الظاهرة

ويفسر الباحث العراقي كريم اللامي الذي يقر بشيوع الظاهرة في العراق أيضاً، ان هناك من يحاول ان يضع هالة من التقديس على العراقي أو العربي وانه لايفعل ذلك، لكن افكار هؤلاء مثالية تصطدم بالواقع الملوس.
يضيف اللامي… في العراق يحدث الامر بصورة سرية في بيوتات يجتمع فيها عدد من المتزوجين حيث تشيع اجواء الاباحية في ليلة حمراء بعيدة عن الاعين.ويفسر اللامي الامر الى ان ثمة حاجة ملحة تضطر الانسان الى فعل ذلك.

فالانسان كائن حي يتقاسم حياته مع أناس آخرين وحيوانات أخرى، وهو في ذلك يبتكر ما يحتاجه إلى سد جوعه المادي والروحي والجنسي من الطبيعة شأن البشر الآخرين. ولم يكن فردًا نزيهًا في يوم ما عن الحاجة الإنسانية، مثلما لم يكن هناك زمن مقدس وآخر عاهر، وما فعله السلف بالأمس يفعله الأحفاد اليوم إذا دعت الحاجة النزوع إليه، كما ابتكر الأجداد حاجاتهم في زمنهم الذي عاشوه.

وليس الامر ينحصر في العراق ومصر فحسب فثمة وقائع ملموسة تناولتها وسائل الاعلام في دول عديدة فقد نشرت في وقت سابق من ان لبنانيتين في البرازيل تبادلتا الأزواج بعد فشل كل منهما في زواجها الأول. وكان اتفاقًا بالتراضي لتفادي الفضيحة، والحفاظ على حياة زوجية مع الرجل المناسب.

وعلى الرغم من أن الأمر نادر الحدوث، لكنه يعطي الدليل على أن اندماج العربي مع العادات الاجتماعية والممارسات الجنسية التي كانت غريبة على المجتمع العربي بات ممكنًا طالما أن الأمر يستدعي ذلك. وفي دمشق العاصمة السورية إتفقت أسر على تبادل الأزواج.

لكن استفحال الأمر دفع الجيران إلى الإبلاغ عنهم حيث ألقى الأمن الجنائي في دمشق القبض عليهم، واعترف الجميع بمعاشرة زوجات بعضهم البعض. والأمر ذاته تكرر في بعض العواصم لكن بتكتم حتى من قبل الصحافة المحلية.
وفي لبنان…

وفي عام 2006 وزعت جماعات يطلق عليها اسم "عبدة الشيطان" في مناطق بجنوب لبنان بيانات دعت الى الدعارة والجنس الجماعي ، وحثت الناس على الاباحية وتبادل الزوجات .

وكان اهلي الصرفند في قضاء صيدا قد ادلوا لوسائل الاعلام أنه في كل عام يمر عدد من الأشخاص داخل سيارات ويقومون بحركات غريبة وزيارة بعض الأماكن والكهوف والمقابر ويقومون بطقوس خاصة. لكن رامي حامي وهو لبناني يقيم في بليجيكا يؤكد ان لبنانيين طلبوا اللجوء في هولندا وبلجيكا بسبب منعهم من ممارسة طقوسهم الخاصة في تبادل الزوجات . واضاف .. وهؤلاء ينتظمون اليوم في نادي للتبادل في بلجيكا بعد ان اعترفت السلطات بحقهم في الحصول على اللجوء .

ويضيف رامي ان الزوج دعاه للانضمام الى هذه الطقوس بعد ان عرف انه متزوج من فرنسية لكنه رفض حسب ادعائه . ويقول رامي .. ان الرجل اوضح له انه في زياراته الصيفية الى لبنان يمارس التبادل في اماكن سرية معروفة لعدد من اتباع طقوس التبادل .
ويضيف .. يبدو ان العملية تجري بانتظام في لبنان وبصورة مستمرة لمنها بعيدة عن الاعين .

شذوذ جنسي

وادخل استخدام الجواري في الحياة الاجتماعية العربية، لا سيما الطبقة الارستقراطية، تقنيات وعادات وممارسات جنسية جديدة متنوعة، ومنها ممارسة الملوك والامراء واصحاب الاموال الجنس مع الجواري بعلم الزوجات في كثير من الاحيان. ويحصل أحيانًا أن يتبادل رجلان جارينتن.

وامتهنت الجواري الشذوذ الجنسي ومنح المتعة القصوى. وما لا توفره الزوجة، يجده الرجل لدى الجارية. وتحدثت كتب التاريخ عن أن نساءً كثيرات إخترن بأنفسهن الجواري لرجالهن، كما تعين الزوجات ايضًا أوقات الممارسة الجنسية مع الجارية.

1 التعليقات

Unknown يقول... @ 30 مارس 2014 في 5:42 م

انا سيمون شاب عربي اسباني الجنسية٤٩ سنة لقد جربت تبادل الزوجات و كان هدا العالم رائع جدا خالي من الغيرة ومبني على الصراحة بين الازواج و بدون خيانة بالعكس فهو يقوي العلاقة بين الزوجين ولن ينفصلا عن بعض اقوم الان بعرض خاص لدينا اماكن وفنادق وملاهي فقط لتبادل الزوجات لان في اسبانيا مسموح والعكس للعالم العربي للمزيد من المعلومات ابعث رسالة mocanaria@gmail.com او اتصل ٠٠٣٤٦٣٢٢٠٢٦٨٦ سيمون

إرسال تعليق